أثر منهج تدريبي بالأسلوب الدائري المحسوب بالزمن في تطوير بعض الصفات البدنية بكرة القدم للناشئين
DOI:
https://doi.org/10.33170/10.33170/volالكلمات المفتاحية:
كرة القدم، الأسلوب الدائري، منهج تدريبيالملخص
ان لعبه كرة القدم تحضي بالاهتمام من كافة الاوساط وخاصة الجماهيرية والحكومية. مما جعلها من الألعاب الأولى ذات الجماهير الكبيرة عدداً ولهذا تعد من الألعاب الرياضية الأولى وبلا منازع. ولهذا صارت هذه لعبة محط الانظار من قبل الباحثين من كل انحاء العالم ، وبذلك دفع المدربين والخبراء ذوي الاختصاص يفكرون في تطوير هذه اللعبة من خلال إيجاد أفضل الطرق وأحسن الاساليب من أجل صقل المواهب ودفع مستويات اللاعبين من جميع النواحي البدنية والمهارية والوظيفية والنفسية – الخ ، وبالتالي يؤدي تطور هذه المستويات تحقيق النتائج الجيدة أمام الفرق والارتقاء بالعمل الجماعي والاعتماد علي الأساليب التقنية العلمية في أعداد اللاعبين ولبناء قاعدة جيدة في هذه اللعبة تكون قوية وسلمية من الناحية الرياضية ونحتاج الي التوازن وتفاعل عددا من العناصر منها العنصر البشري الذي يعتبر مهم (الذي يؤدي هذه الرياضة وهو اللاعب) ويجب ان تكون من البراعم والناشئين والشباب الذين هم الحجر الأساس من خلال مراحل ممارسة هذه اللعبة الرياضية، حيث يمكن أن ينتـج النجم في كره القدم ولكن إذا وفرت وقدمت متطلبات سليمة من برامج تدريبية حديثة وأسس تربوية متينة ، ان البرامج التدريبية العلمية الحديثة لها الدور الكبير في تكوين اللاعبين من الفئات العمرية الصغيرة لأنها الوسيلة التي يمكن من خلال إكساب اللاعبين القدرات البدنية والمهارية وأسلوب اللعب المختلف الخطط والتي تحتاج الى القوة والسرعة والمطاولة ورشاقة اللاعب أثناء الأداء المهاري والتي تساهم برفع المستويات الي درجات جيدة وعالية في بعض الاحيان ، ولا يتم ذلك إلا إذا أتبعنا أعداد مناهج وخطط تدريبية علمية مقننة وسلمية.